عبارة لطالما سرقت أنظارنا . تارة على أبواب المساجد، وأخرى على جدران متفرقة. فأوحت لي بفكرة فيها الكثير من التساؤلات، إذ إن الكثير قد أشاد بها وحاول نشرها. لكن; لم تجد قلبا يحتويها!!.
مع إطلالة شمس يوم لطالما انتظرناه ومع قدوم عيد لطالما تطلعنا لقدومه يسرني أن أقدم لكم باقة من التهاني والتباريك بقدوم عيدنا وعيدكم وعيد جميع المسلمين أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات ، كل عام وأنتم بخير ~
في موضوعنا هذا أحب أن أهديكم مجموعة من الصور الرمزية والتواقيع بمناسبة عيد الأضحى المبارك فكونوا معي~
في أحدِ أيَّامِ الدراسة ، استلقيت على سريري وقد كنت متعبةً بعض الشيء ، وصرت أفكر في تلك المدرسةِ التي شغلتنَا وسلبت منَّا وقتنَا ، فلم أعد أجد وقتًا لراحةٍ ولا لعب ، لم أعد أجد وقتًا لإهتماماتٍ ولا هوايات ؛ عندها تذكرتُ صديقاتي ، تذكرت أيامَ الأنسِ والفرح ، أيامَ الإجازةِ والمرح ، عندما كنتُ ألتقي بصديقاتي وأبادلهن أطرافَ الحديث ، كم كانت تلك الأيامُ جميلة ، ضاعتْ .. ولم أعد أجدهَا ، ليتها تعُود .. أتذكر صديقتي العزيزة ؛ رَغد ، أتذكر كيف كانت إجازتنا معًا ، أتذكر كم كنَّا سعيداتٍ معا ، تلكَ أيامٌ مضت والآن ؛ أنتظرهَا ، أنتظر عودتهَا ، تلك الأيامُ البهيجة ؛ لأعودَ إلى صديقاتي ، ونعود كما كنَّا .. فعلاً الصداقة كنزُ الحياة ، ولا بد للإنسان أن يكون له أصدقاءُ يسعد معهم ، فتذكر هذا أخي القارئ ، فتذكر أن الصداقة ؛ كنزٌ لا يفنَى ..
مع العودة إلى المدارس بعد غياب طويل، قد تواجه بعض الفتيات إشكاليات معينة مع صديقاتهن، ومن هذه المشكلات موضوع التجاهل، إذ ليس من السهل على الإطلاق الاقتراب من إحدى معارفك أو مجموعة من الصديقات، واكتشاف أنهن يحاولن تجاهلك. لكن يجب عليكِ أن تجدي طرقا لكشف وحل المشكلات الأساسية؛ لتتمكني من التعامل مع الأذى والجرح الذي يسببه لكِ الآخرون عندما يتجاهلونكِ. وفيما يلي مجموعة من النصائح التي قد تساعدك في التعامل مع هذا الموقف: